مفاجآت
أرجو أن يسمح لي الإخوة المؤمنين - بأي من الأديان الثلاث - والإخوة غير المؤمنين - بأي من الأديان الثلاث - أن أزف إليهم بعض ما أعتقده عن إيمان كل منهم
وإن كان في هذه المبادئ الإيمانية البسيطة ما يفاجئ البعض فليسامحوني إن أغضبتهم وألا يهنئوني إن أسعدتهم فهدفي هو محاولة تجميع بعض ما أعتقده عن إيمان كل منهم وما أعتقد أنه قد يشكل مفاجأة للأطراف الأخرى، علها تكون محاولة متواضعة لتقليل المفاجئات التي تؤدي إلى صدمات لدى البعض عندما يسمعون أي من هذه المفاهيم في المستقبل
*****
الإنسان المسلم
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان المسلم، فإنني أعتقد أنه يؤمن بالأفكار التالية
أولاً: أن الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) هو خاتم المرسلين وسيد النبيين (ويشمل هؤلاء النبيين موسى وعيسى عليهما السلام)ا
ثانياً: أن عيسى عليه السلام - الملقب لدى المسيحيين ببيسوع المسيح - هو إنسان وليس إله ، وإعتباره إله هو شرك وكفر بالله ، ومن يؤمنون بالتثليث هم كفرة مشركين
ثالثاً: إن علامة الصليب المسيحية هي علامة وثنية وهو ليس أكثر من أداة قديمة للتعذيب والإعدام ورفعها على أي شئ هو جهالة
رابعاً: إن وضع الصوروالتماثيل في الكنائس والصلاة أمامهم هو من الوثنية
خامساً: إن بولس ليس قديساً وهو الذي وضع أسس الديانة المسيحية الحالية التي هي تحريف عن الإيمان الحقيقي ورسالة المسيح الحقيقية
سادساً: إن المسلم يكرم حواريي المسيح ولكن لا يعرف لهم أسماء وكل من يسمون لدى المسيحيين بالقديسين أمثال بطرس وبولس وغيرهم إما أنهم غشاشون كذبة أو أنه قد نسبت لهم أقوال غير أقوالهم الحقيقية مثل كل ما يقال عن رؤيتهم لعيسى بعد قيامته من الأموات وما نسب عنه من أحاديث عن قيامته، أو رؤيته جالساً عن يمين الله وهذا شرك بالله
سابعاً: إن المسلم الحقيقي يُحِب أن يدخل كل الناس إلى الإسلام وإذا كانت هناك أية فرصة لمساعدة إنسان على الدخول في الإسلام فإن من واجبه أن يقوم بما يلزم لذلك، وله ألا يخضع لأية قوانين توضع من قبل الدولة تمنع إنسان من دخول الإسلام
ثامناً: إن الإسلام الدين الحق الوحيد وهو أفضل من اليهودية والمسيحية اللاتي يعترف بسماوية رسالتهم ولكن لا يعترف بممارساتهم أو طقوسهم أو تعاليمهم الحالية ويعتبر أن الإسلام قد نسخ كل تعاليمهم
تاسعاً: لا يوجد ما يسمى بأرض الميعاد التي يدعيها اليهود ولا حقوق لليهود لا في فلسطين ولا غيرها من أقطار الأرض
عاشراً: إن العالم ينقسم إلى ديار الإسلام (وتعني الدول الإسلامية التي من المفضل أن تكون دولة واحدة) ودور غير المؤمنين (ويطلق عليها البعض دار الحرب أو ديار الكفار ولكن في ذلك أقوال مختلفة وتعني كل الدول غير الإسلامية)، ويوجد إختلاف عن أن يكون التقسيم قائم على ديانة أغلب سكان الدولة أو على حكومتها وما تطبقه
*************************
الإنسان المسيحي
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان المسيحي، فإنني أعتقد أنه يؤمن بالأفكار التالية
أولاً : إن يسوع المسيح هو ابن الله وهو إله كامل الألوهية ويشكل مع كل من الأب والروح القدس الإله الواحد
ثانياً: إن محمد لم يتلق أية رسالة من السماء وإن كل ما إدعاه عن النبوة هو كذب
ثالثاً: إن القرآن لا يعتبر معجزة بأي شكل وهو لا يشعر بأي شئ خاص عندما يستمع إلى آيات القرآن
رابعاً: إن الإسلام إنتشرعن طريق الحرب والاحتلال واضطهاد الشعوب الأخرى (ما يعرف اختصاراً بأنه انتشر بالسيف)ا
خامساً: إن محمد إنسان شهواني سيرته وديانته مليئة بشهواته النسائية
سادساً: إن الدين الإسلامي والقرآن تم توليفهم حسب الأحداث التي مر بها محمد وهو يتعارض مع نفسه وأمور النسخ هي أمور غير مفهومة وغير مقبولة
سابعاً: إن المسيحي الحقيقي يُحِب أن يدخل كل الناس إلى المسيحية وإذا كانت هناك أية فرصة لمساعدة إنسان على الدخول في المسيحية فإن من واجبه أن يقوم بما يلزم لذلك، وله ألا يخضع لأية قوانين توضع من قبل الدولة تمنع إنسان من دخول المسيحية
ثامناً: إن المسيحية الدين الحق الوحيد وهو أفضل من اليهودية والإسلام اللاتي يعترف بسماوية أولاهما ولكن يعتبر عدم إيمانهم بالمسيح قد ألغى وضعهم كشعب الله وإن المسيحيين أصبحوا شعب الله
تاسعاً: إن الإسلام لم يأتي باية إضافة جديدة مفيدة لعبادة الله (وإلا أصبحت الديانة المسيحية غير مكتملة وهو ما ينفي اعتبارها الديانة الحقيقية الوحيدة)ا
عاشراً: إن العالم ينقسم إلى مؤمنين (المسيحيين) وغير مؤمنين (غير المسيحيين) وإن الجماعة الأولى هي جماعة الخير والنور والجماعة الثانية هي جماعة الشر والظلام
********************
الإنسان اليهودي
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان اليهودي، فإنني أعتقد أنه يؤمن بالأفكار التالية
أولاً : إن اليهودية هي الديانة السماوية الوحيدة والشعب اليهودي هو شعب الله المختار
ثانياً: إن محمد لم يتلق أية رسالة من السماء وإن كل ما إدعاه عن النبوة هو كذب، وإن المسيح ليس نبياً ولا هو ابن الله وكل ما إدعاه أو ذكر عنه هو كذب
ثالثاً: إن صح ما ذكر من المسيحيين والمسلمين أن مريم ولدت عيسى أو يسوع (لا أعرف ماذا يسميه اليهود) من دون زواج فهو ابن غير شرعي ولا توجد أية معجزة في ولادته
رابعاً: إن الله قد منح أرض اسرائيل وعاصمتها أورشليم للشعب اليهودي ليعيش فيها ويبني بها الهيكل ليستقبل فيه المسيح الذي يخلص العالم
خامساً: إن كل من يقدسهم المسيحيين أو يجلهم المسلمين هم أناس ضلوا الطريق وكل ما يقال عن توفيق الله لهم أو اتيانهم بالعجائب والمعجزات هي إما أمور حدثت بالصدفة أو أمور بشرية طبيعبة أو كذب وخداع
سادساً: إن الشعب اليهودي هو أكثر شعب تعرض للاضطهاد في العالم ولكن الله يقف إلى جواره لينقذه وينصره على أعداءه
سابعاً: إن اليهودي الحقيقي يُحِب أن يعرف كل الناس أن اليهودية هي الديانة الصحيحة (ويوجد اختلاف بين أن يسمح لغير اليهود بالدخول إلى اليهودية وهو ما يمارس في الولايات المتحدة الآن وبين من يطالبون أن يظل اليهود هم أبناء اسرائيل (يعقوب) فقط ولكن يسمح للأخرين بالتقرب إلى الله عن طريق التعاليم اليهودية دون تهويدهم)ا
ثامناً: إن اليهودية الدين الحق الوحيد وهي أفضل من المسيحية والإسلام اللاتي لا يوجد لهما أي أساس سماوي
تاسعاً: إن المسيحية والإسلام لم يأتيان بأية إضافة جديدة مفيدة لعبادة الله (وإلا أصبحت الديانة اليهودية غير مكتملة وهو ما ينفي اعتبارها الديانة الحقيقية الوحيدة)ا
عاشراً: إن العالم ينقسم إلى شعب الله المختار (اليهود) والأمم (غير اليهود)ا
*************
الإنسان الملحد
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان الملحد، فإنني أعتقد أنه يؤمن بأنه لا يوجد خالق ولا توجد رسائل سماوية وكل من أعلن نفسه إله أو نبي فهو كاذب وكل من أعلن أنه شاهد رؤيا أو معجزة أو أي اتصال بالسماء فهو إما كاذب أو مخدوع ، وعلى ذلك يمكن قياس أي من القضايا المذكورة أعلاه
***********
الإنسان اللاديني
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان اللاديني، فإنني أعتقد أنه يؤمن بأن كل الجدل بين الأديان هو إضاعة للوقت وأي بحث في كل القضايا أعلاه لا معنى له، وينقسم الللادينيون بين من يعتقد أن كل الأديان هي تساعد الإنسان على الإرتقاء إلى مرتبة أفضل وبالتالي لا خلاف له مع أي من الأديان إلا ما يتعلق بتشبث كل منهم بضرورة اتباع طريق معين أو طقوس محددة، والفئة الأخرى من اللادينيين هي من تعتبر أن كل الأديان مليئة بالأكاذيب والغش وإنه إن كان هناك إله خالق فهو لا يتطلب أية طقوس أو ممارسات أو إيمان به
*****************
ما ذكرته هنا ليس دراسة عن أي من الأديان أو نتيجة قراءات معينة ولكن هو ما أعتقد أنه تعريف لكل من تلك الفئات وإنني أعتقد أنه إذا كان هناك من يتبع أي من هذه الديانات ولا يؤمن بما ذكرته عن ديانته فهناك حالة من التناقض الداخلي يجب عليه أن يحلها مع نفسه
أعتقد إن هدفي واضح من هذه التعاريف هو أن نتوقف عن أن نتفاجئ إذا ما سمعنا أحد يذكر ما هو مكتوب أعلاه وننفعل ونطالب و..و...و.. فإن كان لدى أي أحد مفاجآت أخرى - وأنا أعلم أنه لا يزال هناك الكثير - ليته يخبرنا بها حتى ننتهي من التعرف على معتقدات تعدى عمرها ألاف الأعوام
وإن كان في هذه المبادئ الإيمانية البسيطة ما يفاجئ البعض فليسامحوني إن أغضبتهم وألا يهنئوني إن أسعدتهم فهدفي هو محاولة تجميع بعض ما أعتقده عن إيمان كل منهم وما أعتقد أنه قد يشكل مفاجأة للأطراف الأخرى، علها تكون محاولة متواضعة لتقليل المفاجئات التي تؤدي إلى صدمات لدى البعض عندما يسمعون أي من هذه المفاهيم في المستقبل
*****
الإنسان المسلم
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان المسلم، فإنني أعتقد أنه يؤمن بالأفكار التالية
أولاً: أن الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) هو خاتم المرسلين وسيد النبيين (ويشمل هؤلاء النبيين موسى وعيسى عليهما السلام)ا
ثانياً: أن عيسى عليه السلام - الملقب لدى المسيحيين ببيسوع المسيح - هو إنسان وليس إله ، وإعتباره إله هو شرك وكفر بالله ، ومن يؤمنون بالتثليث هم كفرة مشركين
ثالثاً: إن علامة الصليب المسيحية هي علامة وثنية وهو ليس أكثر من أداة قديمة للتعذيب والإعدام ورفعها على أي شئ هو جهالة
رابعاً: إن وضع الصوروالتماثيل في الكنائس والصلاة أمامهم هو من الوثنية
خامساً: إن بولس ليس قديساً وهو الذي وضع أسس الديانة المسيحية الحالية التي هي تحريف عن الإيمان الحقيقي ورسالة المسيح الحقيقية
سادساً: إن المسلم يكرم حواريي المسيح ولكن لا يعرف لهم أسماء وكل من يسمون لدى المسيحيين بالقديسين أمثال بطرس وبولس وغيرهم إما أنهم غشاشون كذبة أو أنه قد نسبت لهم أقوال غير أقوالهم الحقيقية مثل كل ما يقال عن رؤيتهم لعيسى بعد قيامته من الأموات وما نسب عنه من أحاديث عن قيامته، أو رؤيته جالساً عن يمين الله وهذا شرك بالله
سابعاً: إن المسلم الحقيقي يُحِب أن يدخل كل الناس إلى الإسلام وإذا كانت هناك أية فرصة لمساعدة إنسان على الدخول في الإسلام فإن من واجبه أن يقوم بما يلزم لذلك، وله ألا يخضع لأية قوانين توضع من قبل الدولة تمنع إنسان من دخول الإسلام
ثامناً: إن الإسلام الدين الحق الوحيد وهو أفضل من اليهودية والمسيحية اللاتي يعترف بسماوية رسالتهم ولكن لا يعترف بممارساتهم أو طقوسهم أو تعاليمهم الحالية ويعتبر أن الإسلام قد نسخ كل تعاليمهم
تاسعاً: لا يوجد ما يسمى بأرض الميعاد التي يدعيها اليهود ولا حقوق لليهود لا في فلسطين ولا غيرها من أقطار الأرض
عاشراً: إن العالم ينقسم إلى ديار الإسلام (وتعني الدول الإسلامية التي من المفضل أن تكون دولة واحدة) ودور غير المؤمنين (ويطلق عليها البعض دار الحرب أو ديار الكفار ولكن في ذلك أقوال مختلفة وتعني كل الدول غير الإسلامية)، ويوجد إختلاف عن أن يكون التقسيم قائم على ديانة أغلب سكان الدولة أو على حكومتها وما تطبقه
*************************
الإنسان المسيحي
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان المسيحي، فإنني أعتقد أنه يؤمن بالأفكار التالية
أولاً : إن يسوع المسيح هو ابن الله وهو إله كامل الألوهية ويشكل مع كل من الأب والروح القدس الإله الواحد
ثانياً: إن محمد لم يتلق أية رسالة من السماء وإن كل ما إدعاه عن النبوة هو كذب
ثالثاً: إن القرآن لا يعتبر معجزة بأي شكل وهو لا يشعر بأي شئ خاص عندما يستمع إلى آيات القرآن
رابعاً: إن الإسلام إنتشرعن طريق الحرب والاحتلال واضطهاد الشعوب الأخرى (ما يعرف اختصاراً بأنه انتشر بالسيف)ا
خامساً: إن محمد إنسان شهواني سيرته وديانته مليئة بشهواته النسائية
سادساً: إن الدين الإسلامي والقرآن تم توليفهم حسب الأحداث التي مر بها محمد وهو يتعارض مع نفسه وأمور النسخ هي أمور غير مفهومة وغير مقبولة
سابعاً: إن المسيحي الحقيقي يُحِب أن يدخل كل الناس إلى المسيحية وإذا كانت هناك أية فرصة لمساعدة إنسان على الدخول في المسيحية فإن من واجبه أن يقوم بما يلزم لذلك، وله ألا يخضع لأية قوانين توضع من قبل الدولة تمنع إنسان من دخول المسيحية
ثامناً: إن المسيحية الدين الحق الوحيد وهو أفضل من اليهودية والإسلام اللاتي يعترف بسماوية أولاهما ولكن يعتبر عدم إيمانهم بالمسيح قد ألغى وضعهم كشعب الله وإن المسيحيين أصبحوا شعب الله
تاسعاً: إن الإسلام لم يأتي باية إضافة جديدة مفيدة لعبادة الله (وإلا أصبحت الديانة المسيحية غير مكتملة وهو ما ينفي اعتبارها الديانة الحقيقية الوحيدة)ا
عاشراً: إن العالم ينقسم إلى مؤمنين (المسيحيين) وغير مؤمنين (غير المسيحيين) وإن الجماعة الأولى هي جماعة الخير والنور والجماعة الثانية هي جماعة الشر والظلام
********************
الإنسان اليهودي
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان اليهودي، فإنني أعتقد أنه يؤمن بالأفكار التالية
أولاً : إن اليهودية هي الديانة السماوية الوحيدة والشعب اليهودي هو شعب الله المختار
ثانياً: إن محمد لم يتلق أية رسالة من السماء وإن كل ما إدعاه عن النبوة هو كذب، وإن المسيح ليس نبياً ولا هو ابن الله وكل ما إدعاه أو ذكر عنه هو كذب
ثالثاً: إن صح ما ذكر من المسيحيين والمسلمين أن مريم ولدت عيسى أو يسوع (لا أعرف ماذا يسميه اليهود) من دون زواج فهو ابن غير شرعي ولا توجد أية معجزة في ولادته
رابعاً: إن الله قد منح أرض اسرائيل وعاصمتها أورشليم للشعب اليهودي ليعيش فيها ويبني بها الهيكل ليستقبل فيه المسيح الذي يخلص العالم
خامساً: إن كل من يقدسهم المسيحيين أو يجلهم المسلمين هم أناس ضلوا الطريق وكل ما يقال عن توفيق الله لهم أو اتيانهم بالعجائب والمعجزات هي إما أمور حدثت بالصدفة أو أمور بشرية طبيعبة أو كذب وخداع
سادساً: إن الشعب اليهودي هو أكثر شعب تعرض للاضطهاد في العالم ولكن الله يقف إلى جواره لينقذه وينصره على أعداءه
سابعاً: إن اليهودي الحقيقي يُحِب أن يعرف كل الناس أن اليهودية هي الديانة الصحيحة (ويوجد اختلاف بين أن يسمح لغير اليهود بالدخول إلى اليهودية وهو ما يمارس في الولايات المتحدة الآن وبين من يطالبون أن يظل اليهود هم أبناء اسرائيل (يعقوب) فقط ولكن يسمح للأخرين بالتقرب إلى الله عن طريق التعاليم اليهودية دون تهويدهم)ا
ثامناً: إن اليهودية الدين الحق الوحيد وهي أفضل من المسيحية والإسلام اللاتي لا يوجد لهما أي أساس سماوي
تاسعاً: إن المسيحية والإسلام لم يأتيان بأية إضافة جديدة مفيدة لعبادة الله (وإلا أصبحت الديانة اليهودية غير مكتملة وهو ما ينفي اعتبارها الديانة الحقيقية الوحيدة)ا
عاشراً: إن العالم ينقسم إلى شعب الله المختار (اليهود) والأمم (غير اليهود)ا
*************
الإنسان الملحد
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان الملحد، فإنني أعتقد أنه يؤمن بأنه لا يوجد خالق ولا توجد رسائل سماوية وكل من أعلن نفسه إله أو نبي فهو كاذب وكل من أعلن أنه شاهد رؤيا أو معجزة أو أي اتصال بالسماء فهو إما كاذب أو مخدوع ، وعلى ذلك يمكن قياس أي من القضايا المذكورة أعلاه
***********
الإنسان اللاديني
من ضمن أمور كثيرة يؤمن بها الإنسان اللاديني، فإنني أعتقد أنه يؤمن بأن كل الجدل بين الأديان هو إضاعة للوقت وأي بحث في كل القضايا أعلاه لا معنى له، وينقسم الللادينيون بين من يعتقد أن كل الأديان هي تساعد الإنسان على الإرتقاء إلى مرتبة أفضل وبالتالي لا خلاف له مع أي من الأديان إلا ما يتعلق بتشبث كل منهم بضرورة اتباع طريق معين أو طقوس محددة، والفئة الأخرى من اللادينيين هي من تعتبر أن كل الأديان مليئة بالأكاذيب والغش وإنه إن كان هناك إله خالق فهو لا يتطلب أية طقوس أو ممارسات أو إيمان به
*****************
ما ذكرته هنا ليس دراسة عن أي من الأديان أو نتيجة قراءات معينة ولكن هو ما أعتقد أنه تعريف لكل من تلك الفئات وإنني أعتقد أنه إذا كان هناك من يتبع أي من هذه الديانات ولا يؤمن بما ذكرته عن ديانته فهناك حالة من التناقض الداخلي يجب عليه أن يحلها مع نفسه
أعتقد إن هدفي واضح من هذه التعاريف هو أن نتوقف عن أن نتفاجئ إذا ما سمعنا أحد يذكر ما هو مكتوب أعلاه وننفعل ونطالب و..و...و.. فإن كان لدى أي أحد مفاجآت أخرى - وأنا أعلم أنه لا يزال هناك الكثير - ليته يخبرنا بها حتى ننتهي من التعرف على معتقدات تعدى عمرها ألاف الأعوام
16 Comments:
well ... a nice summary , I specially appreciated that u started each section with 'I believe that ...' to clarify that this is your own openion .. at least u didn't quote a mediavel historian ;) !!! :)
I comment not to attack u , neither to congratulate u (according to ur wish) !!
but I rather just wanted to add one more surprise :
Dearch Darsh .. don't be leasy and do not just copy-and-paste !! or is it Ramadan's syndroms ?? ;) :
please correct the Judaism section - Point (7)- as I do not believe that 'A True Christian would like to promote Judaism to everyone !!!
anyhow .. and to keep u even busy .. there in disneyland where u live ... why don't u extend ur summary to cover the rest of the religions : http://www.bbc.co.uk/religion/religions/
I am sure that those stuck in the the few categories u mentioned do not realy have a vew about the rest of it !!
thx ;)
ملاحظة جيدة
:))
قمت بتصويب الخطأ، ولكن لا تطالبيني ألا أقوم بالقص واللصق لأنني أعتبرها إحدى المميزات العظيمة للكمبيوتر ألا نضطر إلى إعادة كتابة ما كتبناه، ولكن طبعا لا يجب المبالغة في الاستسهال حتى لا يحدث مثل هذا الخطأ
أما عن موضوع باقي الأديان فربما تحتاج البهائية أن تضاف نظراً للظروف التي تمر بها في مصر والتي تفاجئ البعض
ولكن بصفة عامة أجد أنه بعيداً عن الأديان الثلاث "السماوية" فإنه لا يوجد الكثيرون الذين يثيرون المشاكل على الأقل على مستوى العالم
فربما يثير الهندوس والسيخ بعض المشاكل مع المسلمين في الهند وباكستان ولكن تظل قضاياهم محدودة بشكل أكثر كثيراً من مشاكل الثلاثي الأخر على مستوى العالم
Abu Darsh !!!
now u r committing an even bigger mistake !!!
are you blundly stating that the followers of the "three Heavenly Religions" are the "Trouble-Makers" of the world ??!!!!
well I guess u r right !! these days they all preach "peace" and make "war" !! :)
u won't surprise me if next blog , u just start preaching the sixties values : "make love not war!!" ;) sounds more intresting ... but even just that ... the three heavenly religions won't even let us "make love" in peace !! ;)
take care and keep up ur safsatations :)
"the three heavenly religions won't even let us "make love" in peace !! ;)""
lollll
why these 3 are called "heavenly"
as they see each other to be in "hell " ??? !!!!
تعليقي يمكن يكون برة الموضوع شوية بس في نقطتين حابة اقولها برة اي سياق واخلس. الأولى انه كل أتباع كل الأديان قاموا بحروب بأسم اديانهم. فيعني مين زعلان ليه في الحقيقة ومين بيقول على مين عنيف على أساس ايه. كل الأطراف فلقتني الحقيقة
ثانيا انه في اسلاموفوبيا في الغرب وانتقل لبعض التقدميين الشرقيين يقابله غباء منقطع النظير من الأسلاميين يعني من تاني كل الأطراف فلوقوني
:))
تعليقك جوة الموضوع طبعا
بس بدل ما احنا نتفلق انا باقول لكل الاطراف البتزعل تتفلق
درش باشا .. حلوة جداً (أعتقد أنّه يؤمن) اللي انت حرصت عليها في كلامك .. طلّعتك من صداع و لت و عجن مالهوش داعي كان ممكن يحصل .. المهم انا كنت عايز أقولك إيه؟ .. آه .. ما أعتقدش إن في حاجة حالياً إسمها (الإنسان المسلم) أو (الإنسان المسيحي) أو حتى (الإنسان السنسكريتي) ..
بمعنى إنه صعب أقول : يؤمن الإنسان المسلم بالتالي: 4،3،2،1 .. الإنه حتلاقي غالباً و في شريحة كبيرة جداً مافيش اتنين بيفكروا بنفس الدماغ و لا ينفع نسقط عليهم نفس البنود اللي انت وضحتها .. مسلم أمريكا غير مسلم الصومال .. و مسيحي مصر غير مسيحي ألاسكا .. ممكن في ثوابت .. كان حيبقى مضحك بس أوقع إنك تبدأ كلامك على سبيل المثال بالعنوان: (الإنسان المسلم المتشدد الذي يعيش في السعودية و يحج كل عام) ساعتها ممكن تبدأ تحط بنود .. نفس الموضوع ينطبق على فكرة (الإنسان المسيحي) و (الإنسان الماليزي) و (إنسان نايندرثال) .. و كفانا الله و إياكم شر إطالة التعليقات
انا مش شايف حاجة جديده من اللي انت قولتها
ثم انت بتقول لا قريت ولا دي دراسه
يبقي ليه مش عايز حد يختلف معاك
ياعني ايه لو حد مش موافق علي حاجة من اللي فوق يبقي فيه حاجة في نفسه ويصلحها احسن
دا باعتبار انك منزل قران ما بيغلطتش مثلا
هههههههه
قبل ما تنقض انقض نفسك يا نونو
ما ذكرته هنا ليس دراسة عن أي من الأديان أو نتيجة قراءات معينة ولكن هو ما أعتقد أنه تعريف لكل من تلك الفئات وإنني أعتقد أنه إذا كان هناك من يتبع أي من هذه الديانات ولا يؤمن بما ذكرته عن ديانته فهناك حالة من التناقض الداخلي يجب عليه أن يحلها مع نفسه
ده كلامك.. يعني انت بتقول ان كل اللى انت كتبته رايك الشخصي البحت اللى لا بدراسة ولا باي براهين ولا حجج ورجعت تقول ان لو حد مخالف للى بقوله يبقى يروح يتعالج ولا يحل المشكلة.. هي سفسطة بلا ادنى شك
اشكر صراحتك فى عنوان مدونتك لم اتوقع ان تكون بتلك المصداقية ان العنوان خير دال على المضمون
ادم المصري ومي
اولا مرحبا بكم في السفسطة
بالطبع ان كلمة تعريف قد تكون غير علمية تماما ويمكن ان نقول انها مستخلصات من اساسيات كل فئة
او اي وصف مشابه
وكما قال ادم فانا لم اذكر شئ جديد لذا فلم اعتقد اني اتحدث في موضوع خلافي
وكلها امور بديهية عن كل ايمان، ويمكنني الادعاء ان اغلب المؤمنين بكل فئة يؤمنون بما ذكرت
وان كان أحد يؤمن بأي من هذه الأديان ولا يؤمن بأي مما ذكرت فانه لابد له ألا يؤمن بأمور أخرى كثيرة وفي هذه الحالة سأحب أن استمع إلى ما يؤمن به لأنني أعتقد انها ستكون أقرب إلى ديانة جديدة، وإلا فانه سيكون عنده بعض التناقضات الداخلية مع نفسه
هذا لا يمنع ان اتفق جزئيا مع
g
في ان في كل فئة فانه من الصعب ان يكون هناك تطابق كامل بين الايمان
ولكنني أدعي أن ما ذكرت هو من الأفكار العامة لكل الأديان
لذا فلم أرى فيما ذكرت نقض لأي شئ ولا حتى نقد لأي ايمان
أما ان اختلفتم معي فأحب أن أسمع نقط الخلاف التي قد تشكل لي مفاجات لم أكن أعرفها
وهو ما جعلني أدعو الآخرين إلى مشاركتني ما لديهم
ومرة أخرى مرحبا بكم في السفسطة
اخي الكريم الاديان تتشابه
والحوار معناه الفهم المتواضع كلا لفكرة ويجب ان نفرق ما بين الفقه (فقه الماضي )وما بين الشريعه (الفطره )حتى لاتعزل الاديان ومنها الاسلام ونع الملايين مستسلمين ليأسهم عن طريق البعد عن التقليد والدعوة للحب الذي دافع عنه الصوفيون ومن ثم الدعوه الى استبعاد غابه المصالح وبالتالي تراكم الشقاء والاهم هو نقد انفسنا
كلامي مختصر وموضوعك يحتاج للاثراء ولكن مقارنتك رائعه ولها اهدافها النبيله
تحياتي لك وسعيدة بمعرفتك
مرحبا بك في السفسطة يا الهام
اعتبارك ان الفقه هو فقه الماضي، والشريعة هي الفطرة!!!!!هو موضوع يحتاج إلى تدوينات مستقلة للشرح حتى أفهم ما تعنيه
وبالنسبة للدعوة لاستبعاد المصالح، فأعتقد أنها ليست من الأمور السهلة على الانسان
أما الدعوة للحب - إن نجحت - فإنني أؤمن أنها تستطيع أن تحقق الكثير مما يعتقد الناس في صعوية الوصول إليه
ليتنا نجد الوسائل الحقيقية والأشخاص المناسبين لتكون دعوة الحب هي الوسيلة الحقيقية لتطور عالمنا الغارق في المشاكل
اهلا بيكي مرة أخرى
وسيادتك بقي ان شاء الله مش مؤمن زينا باي دين سماوي؟
امال ديانتك ايه؟
السفسطه والكلام اللي لا يودي ولا يجيب؟
اسمح لي اقولك اتنيل ب 60 نيله علي دماغ أمك
Excellent article ya Darsh, we need more people to speak up against the mono view held by the majority which resulted in a culture that produced the recent ruling on the Baha'i faith, and other convictions related to the freedom or religion in Egypt. you are going to make many people angry, but that's an achievement by itself! I will move your blog up in my interesting links;-)
نهضة مصر
:(
Post a Comment
<< Home