Wednesday, June 29, 2005

السجين والسجان


الصورة من تحقيق نورا يونس عن محاكمة أيمن نور
إذا كانت الدولة تحشد كل هذه القوات لمحاكمة فرد فأية حالة وصل اليها حكامنا؟؟؟؟؟؟؟؟ هل أصبحوا مرعوبين خلف الاسوار المحصنة ؟؟؟؟ على حد علمي ان الوضع لم يتعدى خروج بضع مئات وفي اقصى التقديرات الاف قليلة هي التي تحركت للشارع وهذا العدد لا يمثل اي شئ في الحقيقة من الشعب المصري فلما وصلوا الى هذا الرعب بهذه السرعة؟ ترى من السجين الان ومن السجان ؟؟؟؟؟؟ا

الفكر الجديد يتوسع



استطاع الفكر الجديد ان ينتقل للعالمية بكفاءة عالية كما يظهر في الصورة التي نشرتها الاسوشيتدبرس والتي تظهر النجاح الباهر للفكر الجديد في الانتقال بأفراد بسطاء (لموهم من على القهاوي) ليس فقط ليعلنوا لبعض المتظاهرين رأي الفكر الجديد في المثقفين والنشطاء المصريين بل استطاعوا بذات الكفاءة ان يعلنوا ذلك للعالم اجمع بلغة تفهمها اغلب دول العالم بمنتهى السهولة وتقدم صورة واضحة للفكر الجديد
ترى أي انجازات اخرى سننتظر تحت حكم الفكر الجديد

Tuesday, June 28, 2005

لكل المتظاهرين

أنا مش تبع مخلوق يا سيدنا البيه
أنا حُر في إللي يقول ضميري عليه
وإن كنت تُحكم جوا ملكوتك
الشارع الواسع فاتح لي إيديه
ا صلاح جاهين

البيان الاخباري لمنظمة العفو الدولية عن أحداث الاستفتاء

لمن لا يعرفون الكثير عن بيانات منظمة العفو الدولية فهي دائما ما تسعى الى ضمان المصداقية إلى اقصى ما تستطيع لذا فان تقاريرها دائما ما تأخذ وقائع محددة جدا حتى تتمكن من النحقق من صحتها بالاضافة الى مراعاة الحيدة مما يجعلها تختار العبارات باسلوب قد يصل ،في رأيي، إلى درجة الجفاف الشديد ولكن مما لا شك فيه ان ما تعلنه يأخذ مصداقية كبيرة لدى العالم



News Release Issued by the International Secretariat of Amnesty International
AI Index: MDE 12/025/2005
7 June 2005

Egypt: Intimidation and assault on journalists and peaceful demonstrators must stop

Amnesty International expresses its support for the Egyptian NGO community in its continued call for freedom of expression and respect for human rights and the rule of law in Egypt, and calls on the authorities to investigate the recent allegations of physical and sexual assaults and to stop intimidation of the political opponents in the country.

Scores of demonstrators calling for the boycott of the referendum on constitutional reform were reportedly physically assaulted by supporters of the ruling political party, the National Democratic Party (NDP) on the day of the referendum on 25 May. Amongst those assaulted were women and journalists working for national newspapers, including Nawal ‘Ali,‘Abeer al-‘Askary, Hany al-‘Asr, Iman Taha Kamel and Abdel Halim Qandil. Some of these assaults happened in front of the Journalists’ Syndicate Office and reportedly in the presence of security officers, who apparently did not interfere to protect those being assaulted.

This intimidation still continues. On 3 June, student of Arabic language at al-Azhar University, Muhammad Hassan Sayyid al-Sharqawi, was arrested in the centre of the Capital Cairo and taken to State Security Intelligence headquarter. He was detained allegedly because of articles he wrote on the internet. Muhammad al-Sharqawi was released later on the same day.

Amnesty International urges the Egyptian authorities to conduct immediate, full and independent investigations into the above assaults and bring those responsible to justice. It also reiterates its call for the authorities to repeal or review all legislations which unduly restrict the rights to freedom of expression, association and assembly, contrary to Egypt’s obligations under international law.

Background:

In February 2005, President Hosni Mubarak put a proposal before parliament to amend Article 76 of the Egyptian Constitution in order to allow for multi-candidate presidential elections. While welcoming this, some political and human rights activists considered the proposal “insufficient” and demonstrated in favour of greater political reform and the lifting of the state of emergency. Some, including a number of opposition parties as well as the Muslim Brotherhood, also called for a boycott of the referendum. Thousands of the demonstrators, who were mostly supporters of the banned Muslim Brotherhood, were arrested early last month, continuing a pattern which has seen previous mass arrests of Muslim Brothers at the time of presidential and parliamentary elections. According to official sources, the amendment of Article 76 of the Constitution was approved by more than 80 per cent of the votes cast.

Despite President Mubarak’s introduction in February of a bill abolishing prison terms for publishing offences, journalists continued to be imprisoned, fined for libel, threatened and beaten. The crews and journalists of international TV channels have also been stopped and detained for hours in apparent attempt to prevent them from reporting on demonstrations or referendum-related gatherings. The proposed bill is still under review after more than a year of its introduction.

NGOs also continue to operate under the restrictive NGO law introduced in June 2002. Under this law, NGOs had to apply to the Ministry of Social Affairs in order to officially register. Those whose applications were rejected and who continued to operate were liable to prosecution.


View all documents on Egypthttp://amnesty-news.c.topica.com/maadBomabhCdIbevvvhb/

*****************************************************************

You may repost this message onto other sources provided the main text is not altered in any way and both the header crediting Amnesty International and this footer remain intact. Only the list subscription message may be removed.

*****************************************************************

Past and current Amnesty news services can be found at <http://www.amnesty.org/news/>.

Visit <http://www.amnesty.org> for information about Amnesty International and for other AI publications. Contact amnestyis@amnesty.org if you need to get in touch with the International Secretariat of Amnesty International.

Monday, June 27, 2005

أهم طلب

لقد ظهرت في الاونة الأخيرة في مصر العديد من الحركات الداعية إلى التغيير وقد أجمعت على رفض التمديد لحسني مبارك ورفض التوريث لجمال، وهذه الأهداف يجب أن تكون واضحة أمام الجميع في المسيرة لأجل الديمقراطية، ولكنني أرى أنه يجب أن يكون هناك مطلب رئيسي واحد يمكن أن يجتمع عليه الجميع وهو المطالبة باستقالة حسني مبارك فهذا هو المطلب الذي يحقق الهدف ويجب أن يكون الطلب واضحاً ومعلناً في كل مكان، كما هي واضحة المطالبة باستقالة العادلي ومحاكمة المسئولين الأمنيين، كذلك يجب أن تكون المطالبة باستقالة حسني مبارك هي المطلب الواضح والمعلن في كل مظاهرة وتجمع
وان كنت لا أعتقد ان مبارك على استعداد للتقدم طواعية بالاستقالة ولا اعتقد ان هناك املا في ان تعقد انتخابات ديمقراطية تؤدي لهزيمته كما لا اود ان اراه يستقيل من الحكم وتسلم الحاشية الرئاسة الى جمال مبارك او اي شخص اخر من لصوص الحكومة لذا يجب ان نتجه الى الديموقراطية الشعبية او ما يطلق عليه في بعض الدساتير الديموقراطية المباشرة وهي عملية تجميع توقيعات الشعب على ما يرون انه يجب ان يكون وعندئذ تصبح المعارضة هي من تملك الشرعية الحقيقية ويجب على الجميع ان يتعاون في امر كهذا لضمان الوصول إلى أكبر عدد ممكن من التوقيعات لذا فان الحملة يجب ان تقوم على طلب استقالة لا يحوي الكثير من الديباجة أو التفاصيل التي قد تجعل البعض يحجمون على المساهمة فاننا الان نسعى لتوحيد الصفوف وليس لاثبات الوجود لانه لا وجود لاي معارضة ان لم يسقط حسني مبارك وقد وضعت نصا اقترح ان يكون مسودة للمطالبة باستقالة حسني مبارك ولا اعلم كيف يمكن ان تنتقل هذه الدعوى الى القوى المطالبة بالتغيير وقد حاولت في هذه المطالبة تجنب اية اتجاهات كما ذكرت ولكنني اضفت فقرة اخيرة اعتقد انها هامة ولكنني اتفهم انها ربما لا تعجب البعض ويمكن الغاؤها اذا رؤي ان هذا قد يدفع البعض الى الامتناع عن التوقيع

ولنتذكر ان مبارك الان يحاول تقديم صورته على انه زعيم ديمقراطي يسمح بالمظاهرات المعارضة له ولكن في النهاية فان هذه المظاهرات تضم بضع مئات بينما هو سيعلن انه قد تم انتخابه من الملايين وهي الصورة التي يسعى لتقديمها للعالم ولسان حاله يقول من سمح لكم ان تتكلموا باسم مصر ، وهو ما قيل للزعيم سعد زغلول حينما حاول التفاوض على استقلال مصر وهنا كان تحرك الشعب المصري للتوقيع على عريضة تفويض سعد زغلول للتفاوض نيابة عنه
كما يجب ان تكون هناك الية متابعة دقيقة لعملية تجميع التوقيعات حتى لا نقع في المؤامرات التي احترفها رجال الحكم الحالي مثل الادعاء ان توكيل والد وزوجة ايمن نور له هو توكيل مزور! لذا يجب ان تكون هناك متابعة لتلك التوقيعات للتاكد من صحتها وعدم العبث بها

--------------------------------------------------------

نحن الشعب المصري
وبعد ما عانيناه من طغيان ودكتاتورية وقهر وفساد وفقر وسوء إدارة
تحت حكم السيد الرئيس محمد حسني مبارك
طيلة 24 عاماً
نطالب

أولاً: استقالة السيد الرئيس محمد حسني مبارك من منصبه كرئيس للجمهورية وقائد أعلى للقوات المسلحة وكافة المناصب التنفيذية والإدارية

ثانياً: تكليف أحد الشخصيات العامة غير الحزبية بتولي منصب رئاسة الجمهورية بصفة مؤقتة و تشكيل حكومة مؤقتة غير حزبية تتولى تنظيم انتخابات محايدة ونزيهة بمراقبة جمعيات المجتمع المدني المصرية

ثالثاً : تتولى الحكومة المنتخبة على عاتقها مهام تغيير الدستور وإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية وفقاً للدستور الجديد

ونعلن نحن الموقعين على هذا البيان أننا لن نتراجع عن مطالبنا ونعلن العصيان السياسي ومقاطعة كافة محاولات الالتفاف على الإرادة الشعبية
---------------------------------------------------------------------

وضمانا لاستمرار الثورة المصرية ثورة سلمية وبعيداً عن كافة أشكال الانتقام نؤكد ضرورة التزام الحكومتين المؤقتة والمنتخبة بعدم المساس بالرئيس محمد حسني مبارك وأفراد أسرته إذا ما قرر هو وأفراد أسرته اعتزال الحياة السياسية ومنحهم العفو العام أما إذا قرر أيا منهم الاستمرار في العمل السياسي فله كامل حقوقه وعليه كافة واجباته كأي مواطن مصري

Friday, June 24, 2005

هو ده الصح


الحركة المصرية من أجل التغيير

كفايـــــــــــــــــه

لا للتمديد ..لا للتوريث

تؤكد الحركة المصرية من أجل التغيير"كفايه" ثباتها على موقفها الرافض للمشاركة في تمثيلية إنتخابات الرئاسة القادمة، و على دعوتها لمقاطعتها التامة، مُذكرة ببيانتها الداعية إلى العصيان السياسي للنظام الحاكم.

وتوضح الحركة ان "لبسا" قد حدث فيما يتعلق بدعوة المواطنين لإقتراح أسماء للمنافسة على الرئاسة، وأنها متمسكة بمواقفها التي أكدتها بياناتها المتتالية.

القاهرة 22 -6- 2005

Thursday, June 23, 2005

Iranian bloggers

These 2 links are made to campaign for sigantures to ask for the freedom of 2 iranian bloggers, who didn't do any crime except using their freedom of speech in using the blogs, the campaign coordiantors are aiming to collect 1000 sigantures, but I think the number should be much higher than this
www.iabolish.com/campaigns/campaign.php?id=Motjaba
www.iabolish.com/campaigns/campaign.php?id=omid

you can also visit this link
يمكن نحتاج له قريب :)
http://committeetoprotectbloggers.blogspot.com/

Wednesday, June 22, 2005

الترشيح للرئاسة

فتحت كفاية باب الترشيح للرئاسة داعية الجميع لترشيح من يرونه مناسبا، ويبدو ان الحركة تخطط لدعم هذا المرشح في انتخابات سبتمبر القادم، وأجد نفسي غير أملا خيرا من هذه الخطوة للأسباب التالية:ا
أولا: يجب أن يكون واضحا ان الترشيح يجب أن يكون من أعضاء الهيئات العليا للأحزاب (قبل 10 مايو 2005)، ومن هو من غير هؤلاء فانه يتعين عليه ان يحصل على ترشيح 250 عضو من مجلس الشعب والشورى والمحليات بالنسب المقررة في تعديل الدستور، وأعتقد أنه عمليا يصبح من العبث محاولة الحصول على هذا التأييد الذي صاغه ترزية القوانين بعناية يهنئون عليها،وبذا تصبح محاولة الترشيح من خارج الهيئات العليا للأحزاب سيضيع مجهود الحركة ونحن في أمس الحاجة له
ثانيا: بفرض الاتفاق على احد أعضاء الهيئات العليا أو حتى النجاح في الحصول على ترشيح بصفة مستقل وبفرض انه تمت الموافقة على الاشراف القضائي الكامل على الانتخابات (وهو ما لن يتم) وان القضاة قد وافقوا على الغاء مقاطعتهم للاشراف على الانتخابات (وهو ما لا اتمناه) وانه تمت الموافقة على حضور مراقبين دوليين (وهو ما يبدو ان الحكومة قد تضطر له) بالاختصار بافتراض حدوث انتخابات نزيهة تماما (وهو .....) بفرض حدوث كل هذه المستحيلات فهل تصبح الانتخابات القادمة انتخابات ديمقراطية؟ اذا كان ذلك ممكنا فلماذا قاطعت كفاية والمعارضة الاستفتاء على الدستور؟ الم تقاطعه لان هذا التغيير ببساطة لا يؤدي الى الديمقراطية؟ وقد كانوا محقين
ان الديمقراطية امر اكبر بكثير من هذه المسرحية التي تعد الحكومة سيناريوهاتها وقد أعدت كامل العدة ولا ينقصها الا الكومبارس ، وهو ما سنوفره لها اذا تم ترشيح اي شخص ايا كان في الانتخابات
ان الانتخابات الديمقراطية تحتاج الى مناخ حر حتى تستطيع ان تكون ديمقراطية، هل نعتقد حقا ان هناك اي احتمال لأي مرشح ان ينجح في الانتخابات في ظل الحكومة الحالية وفي ظل بعض هذه الأمثلة:ا
اجهزة الاعلام الرسمية (تليفزيون - راديو - صحافة قومية) تقوم بالدعاية للرئيس مبارك، ومهما ادعت
انها ستكون محايدة فلا يمكن مطالبتها بعدم متابعة انشطة رئيس الجمهورية بالاضافة الى ما رايناه من تسخير اجهزة الاعلام قبل استفتاء الاربعاء الاسود من دعاية بكل الاشكال لما يدعو له مبارك ونشاط انس الفقي المتميز في النفاق بدرجة امتياز ووضوح استعداه لفعل اي شئ
عند محاولة ايمن نور القيام بدعاية انتخابية في محافظة الشرقية تم اعتراض موكبه وتحطيم سياراته واطلاق النار عليهم فقط لمنعهم من حضور مؤتمر انتخابي ، فماذا نتوقع اذا ما كان المرشح يشكل تهديدا حقيقيا لمبارك (ايا كان الاسم الاول)ا
ان كامل امكانيات الدولة تستخدم في السيطرة على مسار الحملات الانتخابية فاجهزة وزارة الداخلية لن تتورع عن القيام بكل ما تؤمر به وخزانة الدولة مفتوحة لتمويل اللافتات الانتخابية وشراء الاصوات وشراء البلطجية واعفاء الدعاية لمبارك من الضرائب - بل انني اذكر ان القوات المسلحة المصرية والممنوعة من المشاركة في الانتخابات بحكم القانون كانت تقوم في الاستفتاء الاخير على رئاسة الجمهورية (1998) في استخدام الطائرات الهليكوبتر الحربية في القاء منشورات دعاية لمبارك وتوزيع الهدايا على الناخبين
راينا في بعض الشهادات عن استفتاء الاربعاء الاسود ان بعض الاميين من الفلاحين كانوا يذهبون للجان الاستفتاء لانهم ههدوهم بالتعرض للعقاب ان لم يفعلوا ذلك - وقد تم النص في قانون انتخابات الرئاسة على غرامة 100 جنيه لمن لا يذهب بدون عذر - ولمن لا يعلم فان قانون الانتخابات القائم اصلا به غرامة لمن لا يذهب للتصويت ولكنها لا تطبق ببساطة لشبه استحالة هذا التطبيق - ولكن لا شك انه من السهل اقناع الكثير من البسطاء بانهم ان لم يذهبوا فسيتعرضون للعقاب
فبأي منطق نتوقع امكان انجاح احد في الانتخابات التي يحل موعدها في اقل من 3 أشهر من الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ا
ولِما نهتف في المظاهرات ان مبارك وحكمه باطل ولما قاطعنا استفتاء المهزلة؟ اليس لان كل ما يتم هو باطل؟ وهل اذا اشتركنا في الانتخابات القادمة ونجح مبارك في انتخابات نزيهة 100% وبنسبة 51% هل يصبح حكم مبارك شرعيا وتسقط كل دعوانا ببطلان الحكم الحالي ونترك الشارع لنعود الى منازلنا و نحلم بانتخابات 2011؟؟؟؟؟ اليس هذا هو ما سيؤدي اليه مشاركتنا في الانتخابات القادمة في ظل الاوضاع التي ذكرناها؟ا
وبالرغم من صدق مقولة انه حتى ان نجح مرشح المعارضة فانه في ظل الدستور الحالي فاننا نكون قد انتخبنا دكتاتورا جديدا لان الدستور يضع كل الصلاحيات في يده دون اية مسئوليات، اقول انه برغم صدق هذه المقولة الا انني لا اتوقف عندها كثيرا لانني لا ارى اي امل في امكان انتخاب مرشح المعارضة
في رأيي ان مجهود القوى المعارضة يجب ان ينحصر في كشف عدم شرعية حكم حسني مبارك والمطالبة عن طريق تجميع التوقيعات وكل الطرق الاخرى لتحقيق ما يلي:ا
أ- المطالبة باستقالة حسني مبارك لان حكمه يقوم على أسس غير شرعية وحكمه باطل
ب - اذا تمت الاستقالة خلال الثلاثة اشهر القادمة يتولى بحكم الدستور رئيس المحكمة الدستورية العليا رئاسة الجمهورية لان مجلس الشعب منحل (واذا ما تمت الاستقالة بعد انتخابات مجلس الشعب القادم فيجب المطالبة بعدم تولي رئيس المجلس الرئاسة لانه ينتمي لذات النظام الباطل)ا
ج - على رئيس الجمهورية الجديد (رئيس الدستورية) ان يقوم بتشكيل حكومة لتسيير امور البلاد وفي ذات الوقت يعلن عن تاجيل انتخابات رئاسة الجمهورية لمدة عامين وخلال هذه الفترة يقوم بعقد انتخابات عامة لانتخاب جمعية تشريعية مهمتها اعداد دستور جديد وطرحه للاستفتاء العام والحصول على الموافقة الشعبية عليه
فتح باب الترشيح واعداد انتخابات مجلس شعب وانتخابات الرئاسة في ظل الدستور الجديد
وعندئذ يمكننا ان نبدا في البحث عن الديمقراطية اما الاشتراك في المسرحيات الهزلية التي تعد لها الحكومة فانني اعتقد ان وطننا لن يحتمل هذا الترف لانه ان فشل المثقفون الذين يقودون الحركة الحالية في قيادة الشعب في الطريق الصحيح للاصلاح فان الجماهير المطحونة والتي يراهن الكثيرون على استمرار صمتها فانه سياتي اليوم الذي سيخرجون فيه عن صمتهم ولا اتمنى ان ارى شكل المجتمع بعد هذه القيامة

Saturday, June 18, 2005

امثلة - 2

استكمالا لما بدأته من الأمثلة الخاصة بتخيلي لشكل مجتمعنا إذا ما تولى الإخوان المسلمين الحكم ، مع التأكيد على أن الكثير من هذه الأمور موجوداً بالفعل من حولنا وربما يعود جزءاً منه إلى اقتناع بعض القائمين على شئون الدولة بهذه الاأفكار وربما هي موجودة بدافع مغازلة التيار السياسي الاسلامي الذي تصر الحكومة على اظهاره على أنه أقوى قوى المجتمع، وربما لأن هذه الأمور تعطي صلاحيات اضافية للقائمين على شئون الدولة
ثالثا: الغاء حرية الرأي
ا- فرج فودة لم يقم بأي شئ سوى الكلام وكان عقابه القتل، نجيب محفوظ كتب روايات فحاولوا قتله، مكرم محمد أحمد كتب ما لم يعجبهم فحاولوا قتله، وغيرهم كثيرين ، رجاء ألا نحاول تقسيم التيار السياسي على جهاديين ومعتدلين فعندما نتكلم عن الوصول إلى الحكم فلن يحتاجوا إلى مناقشة وجوب قتل الكتاب من عدمه لأنهم ببساطة سيمنعوا تلك الكتابات التي لا تروق لهم وهو بالطبع ما يحدث الان
ب- المثال الايراني لا يزال قائما عندما كتب سلمان رشدي رواية لم تعجبهم وهو بعيدا عن متناول يدهم اباحوا قتله، ترى أي حرية ننتظر أن نحصل عليها في ظل حكمهم
ج- ان لم يقوموا بوضع رقيب في كل جريدة فلا شك ان كل من يكتب شيئا سيكون معرضا للحساب ، وان كان الصحفيين الان يحاولون الغاء القانون القاضي بسجن من يخالف القانون فربما يسعون تحت حكمهم للمطالبة بعدم اعدام من يخالف القانون
ء- على سبيل المثال الجهاد ضد العدو الصهيوني هو واجب ديني وإن أي أفكار تقدم والخاصة بالتسوية أو التفاوض أو ...هو تقاعس عن الدعوى إلى الجهاد ولا يهم أن يكون الفلسطينيين أنفسهم يقومون بالتفاوض سعياً للتسوية وبغض النظر عن أي الطرق هي الأصوب فان الأهم هو أنه من غير المسموح ذكر أية افكار أخرىتختلف عن نظرة الحاكم للحل
هـ - أما المواضيع الخاصة بالمرأة والدين فأعتقد أنني لست بحاجة لوضع الأمثلة
رابعا: استمرار استخدام اجهزة الاعلام كبوق للنظام الحاكم واهمال كل الاتجاهات الاخرى
بالنظر الى النقطة السابقة يصبح امرا حتميا ان وسائل الاعلام المملوكة للدولة او غيرها ان تنادي بما ينادي به اصحاب الحكم وتعتبر كل الاراء الاخرى هي خروج عن الدين فلا يمكن السماح بها
بالاضافة الى ان اجهزة الاعلام تصبح اجهزة اعلام الدولة الاسلامية التي يجب ان تدعو الى نظام الحكم الاسلامي وبالتالي يستمر الوضع على ما هو عليه ان تصبح اجهزة الاعلام مملوكة "للاتجاه السياسي الحاكم" وليست مملكوكة للشعب المصري بكل اتجاهاته
وبالطبع هذه المرة لن يقتصر الامر على الاتجاه السياسي ولكن مبادئهم الاخلاقية والاجتماعية بل والعلمية تصبح كلها جزء من النظام الذي لا يمكن مناقشته
خامسا: اضعاف الابداع الفني والعلمي والبحثي
فلنتخيل التليفزيون والصحافة والكتابة والرسم والسينما والجامعات والمدارس وقد وضعت عليهم الحواجز من النقاش والبحث الحر في أمور الجنس والدين والمرأة والعلاقة بين الرجل والمرأة وتربية الأطفال والعلاقات بين الدول و.............ا
هل نستطيع أن نتخيل هذا المجتمع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لمن يشك فيما أقول فليلقي نظرة على المجتمعين الايراني والسعودي

Tuesday, June 14, 2005

ضحايا الاستفتاء مهددات بتلفيق قضايا ضدهن

وجدت أنه من الأفضل قبل أن أكمل الموضوع الذي بدأه أن أنشر هذا البيان:ا

Monday, June 13, 2005

الوعي المصري: ضحايا الاستفتاء مهددات بتلفيق قضايا ضدهن !!! ا
من شيماء ابو الخير
:السادة الاعضاء الكراماعلن باسمى واسم كل السيدات والفتيات الاتى تعرضن للضرب وهتك العرض يوم الاربعاء الاسود - يوم الاستنفتاء - سواء من كانت متواجدة لعضويتها فى كفاية او تمارس عملها كصحفية او تم الاعتداء عليها دون ذنب اننا جميعا نتعرض لضغط وتهديد من الحكومة المصرية وتهديد مباشر من الامن وزارة الداخلية باعتقالنا او اختطافنا او تلفيق قضايا لنا واهلناواننا مراقبون من يوم الاعتداء وهذة المراقبة تعتبر انتهاك صريح للقانون لانها غير مبررة واننا قدمنا بلاغ الى النائب العام حول هذة التهديدات الا انها زادت بعد الابلاغ واننا نوكد اننا مازلنا نقف على اقدمنا ولن ننكسر ولن يؤثر فينا اى شىء وسوف نظل اصحاب حق ضحايا اقويا وليس ضعفاء واننا نناشدكم ان تقفوا بجوارنا وان تنشروا هذة الرسالة لكل من تعرفوهم حتى يتم فضح هذا النظامشيماء ابو الخيراحد الصحفيات الاتى تم الاعتداء عليهن يوم الاربعاء الاسود
صحفية بجريدة الدستور
جَريدَةُ الوَعْيُ المِصْري الإلكترُونِيَّة

Saturday, June 11, 2005

أمثلة (1)ا

سابدأ بتقديم بعض الامثلة عن كل من الخمس نقاط التي ذكرتهم في موضوع (العهد الجديد) واعتقد ان هناك الكثير مما يمكن ان يضاف على هذه الامثلة لنتخيل حجم المشكلة:

أولاً: المسيحيين:ا

تحويل المسيحيين من شركاء الوطن الى مواطنين من الدرجة الثانية، ومن بعض الامثلة التي تدور في خطابهم، مع ملاحظة ان بعض هذه الامثلة مطبق حاليا: ا
ا- دفع الجزية
ا- لايجب مشاركة المسيحيين في القوات المسلحة لرفع الحرج عنهم اذا حدثت مواجهات مع دول مسيحية!!! ا
ا- عدم جواز ولاية المسيحي على المسلم – مع استخدام تعبيرات مطاطية لمفهوم الولاية قد تشمل القضاء والشرطة والوزارات والمديرين بل قد تصل الى البوابين
ا- عدم جواز تولي المسيحيين وزارة المالية حيث ان ذلك هو بيت مال المسلمين
ا- وضع العراقيل امام بناء الكنائس
ا- عدم جواز ظهور أي تعاليم او شعائر مسيحية في اجهزة الاعلام الرسمية

ا- تستخدم المعايير الاسلامية في تحديد ما يجوز اكله وشربه ولبسه بغض النظر عن رأي المسيحيين في ذلك
ا- ................ا

مع ملاحظة ان ما ينطبق على المسيحيين يطبق واكثر منه علي من تجوز له نفسه الايمان بأي شئ مختلف سواء الملحدين او البوذيين (وقد عرفت شخصيا مصريين يعتنقون هذه الافكار) بل وقد يصل التمييز حتى الى الملسمين الشيعة او الصوفية (ومرة اخرى ارجو الا يدعي احد انهم غير موجودين لانهم موجودون بيننا)


ثانياً: تحويل المرأة من انسان الى عورة ، وبعض امثلة من خطابهم او مما هو مطبق في بعض الدول التي اعلنت نظام حكم اسلامي:ا

ا- الفصل بين الرجال والنساء في اماكن الدراسة والعمل والمواصلات العامة الخ ..... ا
ا- اعتماد الحجاب كالملبس الوحيد المقبول وتصل بالبعض الى المطالبة بالنقاب – وقد قرأت في احد المنشورات التي توزع في المواصلات العامة الدعوى الى الالتزام بفتاوى الشيخ الباز المفتي السعودي الراحل التي شملت عدم جواز ارتداء النقاب الذي اعتبره بدعة لانه يظهر العينين وذلك امر غير مقبول، وتصل بالبعض الاخر الى عدم جواز ارتداء لون غير الاسود، وفي بعض محافظات الصعيد يحظر على الفتيات كشف شعرهن حتى لو كانوا مسيحيات فما بالك بما يمكن تطبيقه على المسلمات
ا- يمنع النظام السعودي المراة من قيادة السيارات
ا- عند مناقشة الكويت لجواز اشتراك المراة في الانتخابات ترشيحا او تصويتا كان المعارضين يعتمدون على تفسيرات بعض الازهريين
ا- اعتبر انتصارا للمرأة الايرانية ان سمح لها بحضور مباريات كرة القدم وقد حضر اول مباراة عشرين امرأة واعتبر ذلك على انه نوع من محاولة كسب اصوات النساء في الانتخابات الرئاسية القادمة
ا- في حكم طالبان منعت المرأة من التعليم والعمل و...... وربما كانوا سيمنعوا عنها الحياة لو تركوا مدة اطول
ترى هل نستطيع ان نتخيل كيف سيصبح شكل مجتمعنا اذا ما تحولنا الى هذه الانظمة
؟؟؟؟

العهد الجديد

أخيرا تحرك الشعب المصري وهو التحرك الذي انتظرناه طويلا وكان من الصعب حدوثه مع سياسات التجهيل والتعتيم والقمع التي مورست ضده طوال الخمسين عاما الماضية، ولكن نجح البعض وأعترف انهم قلة في كسر الحلقة المفرغة التي كنا ندور بها ولكن هذه القلة تكتسب ارضا جديدة يوما بعد يوم وهو ما يستحق ان نتضامن كلنا كل بما يستطيع للمساهمة في تغيير الفساد والدكتاتورية التي حكمتنا طوال هذه السنوات الطويلة، ويطلب الكثيرين من المعارضة الاتفاق على برنامج جديد يوحد الشعب ويضئ شعاع الامل ، وعلى أهمية هذا المشروع الا ان هناك اجماع كبير على ان اهم ما في هذه المرحلة هو تحويل النظام الى الديمقراطية لنتضامن معا لاسقاط الحكم الحالي ومتى فعلنا ذلك امتلكنا القدرة على تغيير اية حكومة تالية وبالتالي نكون قد بدانا فعلا في العصر الديمقراطي ونبدأ في دراسة باقي قضايانا الواحدة تلو الاخرى فمهما كان من سياتي الان لن يمتلك العصا السحرية لتغيير الاوضاع ليس فقط لعدم وجود مثل هذه العصا ولكن أيضا لان من اهم اثار عصر التجيل والتعتيم والقمع هو انه لم يسمح لاي من القوى الوطنية ومراكز الدراسات ان تقوم بما يجب عليها من دراسة مشاكلنا دراسة علمية ووضع خطط الحلول لذا فنحن نعلم مسبقا ان من سيتولى الحكم في المرحلة الحالية لن يكتب له النجاح في كثير من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية التي نعاني منها، ونحن لا نملك ان نعترض على ذلك حيث انها قواعد انشاء وادارة المجتمعات التي لا نملك امامها الكثير لنقوم به

وفي ظل الاوضاع الحالية التي نمر بها من المتوقع (او على الاقل هو الاحتمال الاكبر) انه اذا بدأنا في عصر ديمقراطي حقيقي فان التيار الاسلامي السياسي هو من سيتولى الحكم (او على الاقل سيكون المشارك الاكبر في اي ائتلاف) وذلك نظرا لما اسميه "الاقلية المنظمة" التي هي واقع قائم في مجتمعنا ولا يمكننا انكار ذلك، وايمانا بالديمقراطية لا يمكنني ان اعترض على ذلك وان كنت كما ذكرت انني لا اتوقع منهم حلا حقيقيا لمشاكلنا ليس فقط لعيب فيهم ولكن لانعدام العصا التي تحدثنا عنها سابقا، وليس امامنا الا انتظار عدد من المراحل لنصل بمصر الى حيث نريد لها كلنا ان تكون

ولكن ما يعنيني الان هو ان التيار السياسي الاسلامي سيقوم بعدد من التغييرات في المجتمع مستغلا اغلبيته وهذه التغييرات قد تقودنا جميعنا الى التراجع عدد كبير من الخطوات الى الخلف، واستخدام الاغلبية هو اهم سلبيات الديمقراطية حيث انها تؤدي الى ما يسمى بدكتاتورية الاغلبية، حيث تقوم الفئة الحاكمة بانتهاك حقوق المواطنين بل والمجتمع كله وذلك بموافقة ديمقراطية من اغلبية المجتمع، ونحن نذكر ان هتلر وصل الى الحكم بانتخابات ديمقراطية ثم قام بعد ذلك بالغاء الديمقراطية وتدمير الدولة، وكذلك عبدالناصر كان سيحصل على اغلبية حقيقية في الاستفتاءات التي يقوم بها دون تزوير (حتى وان لم تكن تلك الاغلبية ا99.999% ) وقد استغل الاغلبية لالغاء الديمقراطية، لذا فان الضروري القيام به في المرحلة الحالية هو العمل باقوى ما نستطيع لنشر المبادئ الاساسية التي تحول دون وقوع الشعب في هذا الفخ مرة اخرى، واكثر ما اخشاه في ظل حكم التيار السياسي الاسلامي هو ان يحدث ما يلي: ا
أولا: تحويل المسيحيين من شركاء الوطن الى مواطنين من الدرجة الثانية
ثانياً: تحويل المرأة من انسان الى عورة (جسدها وصوتها ورائحتها وملمسها ووصلت بالبعض الى مكان جلوسها)
ثالثاً: الغاء حرية الرأي وهذه المرة سوف تستخدم العبارات الدينية (الكفر، افساد الامة، الخ ...) ضد اي افكار مختلفة
رابعاً: استمرار استخدام اجهزة الاعلام كبوق للنظام الحاكم واهمال كل الاتجاهات الاخرى
خامساً: اضعاف الابداع الفني والعلمي والبحثي بوضع معايير ضيقة لما هو مسموح او غير مسموح

سوف اقدم بعض الامثلة عن هذه المواضيع في نص منفصل نظرا لكثرتها، ثم يتعين علينا جميعا البحث عن الوسائل الممكنة للحيلولة دون وقوع ذلك حيث انني اعتقد اننا ان لم نتحرك الان فانه قد يكون الوقت متاخرا جدا. حيث ان العمل على منع حدوث ذلك هو الذي يضمن لنا امكانية التحرك السلمي الهادئ نحو الحياة الجديدة التي نشتاق اليها، ولكن الوصول الى ذلك يحتاج من المصريين ان يراجعوا العهد غير الموقع الموجود بيننا جميعا وهو ما يسمح لكل انسان ان يحصل على حريته الحقيقية ويساهم باقصى ما يستطيع في تطوير وطننا بالاسلوب الذي يراه هو مناسبا وعلى الاغلبية بعد ذلك ان تختار الطريق الذي نسير به وعلى الجميع الالتزام بالخضوع للجماعة طالما ان ذلك ليس به جورا على احد ، لذا اعتقد اننا في هذه المرحلة في امس الحاجة الى عهد جديد نفهمه ونقتنع به قبل ان نكتبه ونوقع عليه

Monday, June 06, 2005

يوسف شاهين

حديث ممتع مع يوسف شاهين على موقع كفاية

Prisonned Bloger

An Irani blogger had been arrested and send to jail for 2 years for the thoughts he published on his blog !!!
This information I view on this site samienejad if anyone have any information on this subject please inform us about it,
and if this info is true, God help these countries (including ours), I don't know where are we heading to !!

Sunday, June 05, 2005

Why blogs?

I have to admit they I recently discovered this blog world, and I found it really fascinating, I spend long time reading, admiring, laughing, and feel as if I’m with a group of my close friends, my best friend tell me that we’ll sure find out at the end that we all know each other, or at least friends of friends, simply because we speak the same language, may be those are the blogs that I read, and I was very encouraged to comment at others blog, I feel that I share there lives and conversations, and than I thought of having my blog, and I stopped to think what should I write, I know like you are starting to discover that I usually write "long speeches” or a sort of “ articles” but I don’t feel that’s the best way to use the blog, we can all read articles in magazines, and newspapers, but the beauty of the blog, is to become a sort of unorganized feelings and thoughts, may be we take someone idea and try to put it in order, and to discuss it with him, but the base is to just get things out, and think loudly and watch the beauty of the human brain in words, that can be a great achievement, but …
Again another but :)
When I follow all the blogs that I like these days, I don’t find thoughts, nor beauty, I only see news and anger, everyone is talking about whats going in Egypt, and not what’s going in our lives, nor our brains, and I said that’s not what I want to do I want the blog to be different, and I decided to write in any different thing than what’s happening, is that possible ???????????????????
Of course not, how can we be living in that time where the Egyptian people finally started to move, and think of different things?! Frankly I couldn’t think or write in different things although I really wanted to, however all what I managed to do is to write those thoughts, to introduce my blog, and I can’t express it in a way better than Socrates words (Socrates the blogger and not the philosopher :) ) I’’ll borrow only few words:
يمكن في وقت تاني
كنا ملينا بالحب المدونات
واتكلمنا عن العشق والحكايات
… … …
لكن في ناس خلت كل المدونات
حزن ونكدوهم وكمد
وناس بتصرخ بكل اللغات
… … …
شعر عشق ما تلاقيش
كلام في الحب مافيش
حب وقت الحرب؟ ما تجيش
واللي نصبح فيه، فيه نبات
… … …
يا ناس يا هووه
حاكموه
إللي خللى جيل شباب
بحاله عنده اكتئاب

Friday, June 03, 2005

تواريخ

ا25-26 يناير 1952 ----------> 23 يوليو 1952
ا5 يونيو 1967 ----------------------------> 28 سبتمبر1970
ا5 سبتمبر 1981 -->6 أكتوبر 1981
ا25 مايو 2005 ---->??? ??? ??? ترى كم سننتظر

Wednesday, June 01, 2005


KEFAYA Posted by Hello